صدقت وبالحق نطقت يا خليفة الله المهدي المختار من الواحد القهار
ونعم التذكير بالبيان الحق للقران الكريم للذين يبصرون وشكرا الله اخونا في الله يوسف القرن
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
سبحان الله الذي علمك البيان الحق للقران
وما لنا لا نتّبع دعوة الحق من رب العالمين فكيف لا نتّبع الإمام المهدي الحق من رب العالمين
وكيف نُعرض عن كتاب الله القُرآن العظيم الذي يهدينا به ناصر مُحمد اليماني إلى الصراط المُستقيم
ولن نُعرض عن دعوة الحقّ من رب العالمين بسبب مكر الشياطين المفترين
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه
اي والله نعم التذكير اخي الحبيب يوسف القرن فعلا هذا البيان من الدرجة الاولى وهذي هي احوال الناس والاقوام في كل وقت وزمان بارك الله فيك ياغالي
وصدق خليفة الله على العالمين بأسره قرة عيني صاحب البيان من الدرجة الاولى
فعلا لا يستوي الاعمى والبصير
احبكم في الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وعظيم نعيم رضوانه
الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ، والله انه فضل عظيم من الله الكريم الواسع العليم ان جعلنا نعثر على دعوة الامام المهدي المنتظر الحق من رب العالمين الامام ناصر محمد اليماني ورزقنا ايضا ان نكون من اتباعه وانصاره الى الله ، ربنا اتمم لنا نورنا
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب
الحمدلله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
صدقت وبالحق نطقت يا امامي الكريم ان الله غلب على امره اللهم احكم بيننا وبين قومنا بالحق وانت خير الرحمين
(( نعيمي الأكبر ليس في جنّتكَ، فما لهذا عبدتُكَ يا غفور يا ودود، فنعيمي الأكبر برضوانكَ في ذاتكَ [يا حبيبي يا الله] [ ألا والله الذي لا إلهَ غيره لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين وأنت على عهدي هذا من الشاهدين، وكفى بالله شهيدًا. )/] ))
وعليك السلام ورحمه الله وبركاته ونعيم رضوانه ياخليفه الله ع العالمين وع جميع انصارك السابقين
في عصر الحوار من قبل الظهور والتمكنين
ونِعمَ التَّذكير، فهل يستوي الأعمى والبَصير؟! فالفَرق كبير؛ فهل يستطيع أن يُبصِر مَن كان في ظلماتٍ حتى كَفّ يده؟! فلم يَرَه! وأمَّا مَن كان في نورٍ فهو يُبصِر كُلِّ شيء؛ فهل تستوي الظُّلُمات والنور؟!