وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، (تدارسا) ، الاية تتكلم عن قيام الساعة من اول حدوثها دك النجوم وتفجير البحار والارض ثم ببدل الارض غير الارض ثم ينشرهم في ارض المحشر وما ادراك ما هذا اليوم لا تملك نفس لنفس شيئ لاشفاعة ولا وساطة علمت كل نفس ماقدمت واحضرت كل منهم يجادل عن نفسه ثم يخبر الله المكذبين بيوم الدين عن رقيب وعتد يعلمون ما تفعلون كونهم مع الانسان من يوم التكليف الى يوم الدين وتصريف يا الى الجنة يصرفون او الى زمر اهل النار يحشرون ولا يفرطون بالانسان حتى يوصلوه الى ما جنا بيديه ثم يتكلم عن الابرار فهم في الجنة بارواحهم حاليا والفجار في النار بارواحهم حاليا وسيصلونها يوم الدين روح وجسد الى اشهد العذاب والمنعمين الى التنعم باجسادهم التي كانت في الدنيا يعدها الله بقدرته وماهم عنها بغائبين كون الفجار في النار بالروح من دون جسد والابراب في الجنة بالروح وقدرة ملائكية يملكون جسد نسخة عن الجسد الذي كانوا عليه في الدنيا وانتها التدارس والحمد لله رب العالمين. ملاحظة التدارس فيه شيئ من فهمي للبيانات السابقة وليس كله مني
حَسۡبِیَ ٱللَّهُ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَلَیۡهِ تَوَكَّلۡتُۖ وَهُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ