اي وربي ان الفرق لعظيم بين قول المفسرين بالظن الذين يقولون على الله مالا يعلمون وتأويل الإمام المهدي ناصر محمد اليماني بالحق بوحي التفهيم وليست وسوسة شيطان رجيم ، بل وكأن الإمام المهدي ناصر محمد اليماني كان حاضرًا معهم في ذلك الزمن ، ومسنودًا بالأدلة والبراهين ، فسبحان الله الذي علم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني مالم يكن يعلم والحمد لله رب العالمين