الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
14 - محرم - 1442 هـ
02 - 09 - 2020 مـ
07:52 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
___________
إعلان مفاجأة مُخبّأة كُبرى؛ صورة هلال مُحرَّمٍ وهو في حالةِ إدراك جهة الفَجر ..
بسم الله الرحمن الرحيم..
سلامُ الله عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه أحبتي الأنصار السابقين الأخيار وكافّة الذين لو عَلموا الحقَّ من المسلمين لاتَّبَعوه، وإليكم صورة الهلال لشهرِ مُحرَّم فَجر الثلاثاء ثمانية وعشرين ذي الحجّةِ وهلال مُحرّم في حالةِ إدراك والشمس إلى الشرق منه، ولسوف نُرفِق لكم أولاً: صورة هلال آخر شهر ذي الحِجّة فجر الإثنين لكي تنظُروا إلى قرون هلال آخر الشهر (ذي الحجة) فجر الإثنين سبعة وعشرين ذي الحِجّة للشهر المنصرم كما يلي:
وأما الأهم فهي الصور التاليات فتمّ التقاطها اليوم الذي يَليه وهو فجر الثلاثاء ٢٨ ذي الحجّة وهي لهلالِ محرَّم الحالي وهو في حالة إدراك وسوف تَرون قَرنَي هلال محرم مختلفة على الواقع الحقيقي لا شك ولا ريب كما يلي:
والصور أعلاه في مركز الفلك الدولي تجدونها بفضلٍ من الله ورحمته.
ويا باش مهندس عودة، لعلك لم تكن تريد من أعضائِك تنزيل هلال مُحرّم وهو في حالة إدراك أو لرُبَّما مِن عظمة غروركم وكبريائكم بغير الحقّ أعمَى الله بصيرتكم ولم تنتبهوا لصورة الهلال لا أنت ولا أعضاءك الذين قاموا بتصوير هلال آخر الشهر (ذي الحِجة) لكي يرسلوه في مركز الفلك الدولي، ولم ينتبهوا أنه ليس صورة هلال آخر الشهر (ذي الحجة)؛ بل صور هلال أول الشهر (مُحرَّم الحالي) وهو في وضع الإدراك، فسبحان الله العظيم البالِغ أمره. وكذلك الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ قمت بتصوير هلال محرم فجر الثلاثاء وهو في حالة إدراك بنفس الوضع والشمس إلى الشرق منه فجر الثلاثاء ٢٨ ذي الحجة والله شاهد، وسوف ندّخرها في حالة لو تم إنكار هلال شهر محرم وهو في حالة إدراك ولكن نكتفي بصورة هلال الإدراك ومن تقارير أعضاء مركز الفلك الدولي ولكنهم لم يجرؤوا أن يقولوا هلال محرم وهو في حالة إدراك؛ بل أطلقوا عليه هلال آخر الشهر (ذي الحجة)، فمن ثم نقول لهم: هيهات هيهات فعلى من تَضحكون؟! وأوقعكم الله كونكم لرُبمّا لم تنتبهوا أن قَرنَي الهلال أختلفا فجئتم بهلالِ مُحرّم وهو في حالة إدراك بأنفسكم ولم تُركِّزوا على إختلاف قَرنَي الهلال عن اليوم الذي قبله؛ أعمى بصيرتكم الله حتى تأتوا بالبرهانِ على الواقع الحقيقي وأنتم لا تشعرون، وكذلك رأيت بأمّ عيني هلال محرم وهو في حالة إدراك بعينِ اليقينِ على الواقع الحقيقي بالعين المُجرّدة وهو بنفس وضع الصور لهلال محرم أعلاه؛ قَرنَيه مختلفان عن قَرنَي فجر الاثنين؛ بل قَرنَي فجر الثلاثاء اختلفا ثم قمت بتوثيقه بصورة من هاتفي على الواقع برغم أني أعلم من قبل أن تصوروا الحدث ولذلك كتبت البيان الذي بعنوان: (السائلُ خليفةُ اللهِ وعبدُهُ المهديّ، والمجيبُ اللهُ ربُّ العالمين ..) انتهى.
(https://albushra-islamia.org/showthread.php?p=334359)
ولكن الذي أدهشني الأعضاء لمركز الفلك الدولي الذين أرسلوا بصورِ هلال آخر ذي الحجة فجر الثلاثاء ٢٨ ذي الحجة وقام بتنزيله رئيس مركز الفلك الدولي باش مهندس عودة بظنهم أنه هلال آخر الشهر ذي الحجة وهم لم ينتبهوا أن قَرنَي الهلال فجر الثلاثاء قد اختلفا وليسا كما قَرنَي الهلال فجر الإثنين ٢٧ ذي الحجة، فسبحان الله البالغ أمره فجئتم بالبرهان بأيديكم يا باش مهندس بغيرِ قصدٍ منكم لإحقاق الحقّ دونَما تأخذوا بالكم إن كان بغيرِ قصدٍ منكم لإحقاق الحقّ لِتعلَموا إن الله بالغُ أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
وسلامٌ على المُرسَلين والحمدٌ لله ربِّ العالمين..
خليفةُ الله وعبدُه الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
____________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه امامنا الحبيب وعلى الانصار السابقين الاخيار الطيبين الطاهرين
(( ربّنا ظلمنا أنفسنا فإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين ))
" اللهم إنّي عبدك أسألك بحقّ لا إله إلا أنت وبحقّ رحمتك التي كتبت على نفسك وبحقّ عظيم نعيم رضوان نفسك الأكبر من نعيم جنّتك أن تشفيني من عذاب كورونا أو تصرفه عنّي فإنّا مؤمنون بداعي الحقّ من عندك، اللهم اكشف عنّا عذابك من كل بابٍ لنتّبع سبيل الحق من عندك وأن تُثبّتنا على الوفاء بما وعدناك به يا من تحول بين المرء وقلبه، فليس لنا إلا رحمتك التي كتبت على نفسك، فإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين، اللهم إنّك قلت في محكم كتابك: { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } صدق الله العظيم [غافر: من الآية ٦٠]، فمِنّي الدعاء والإنابة ومنك الاستجابة إنّك لا تُخلف وعدك، ربّنا سبحانك فوعدك الحق وأنت أرحم الراحمين، اللهمّ ثبّتنا على الوفاء بما وعدناك به أن نتّبع داعيَ الله العالميّ خليفة الله في الأرض الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني، اللهم اجعل بَعثهُ نِعمةً علينا لا نقمة علينا بسبب إعراضنا عن دعوة الحق للإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ"