الموضوع: طلب تفسير ايه القصاص بالقتل

النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. افتراضي طلب تفسير ايه القصاص بالقتل

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخوتي في الله

    اريد تفسير ايه القصاص في سوره البقره ايه (177)

    في قوله تعالئ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَىٰ بِالْأُنثَىٰ ۚ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ ۗ فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178). وجزاكم الله خيرا

  2. افتراضي

    السلام عليكم ورحمه الله ،،اخوتي في الله ،الا يعلم احدكم بتفسيرها ،

  3. افتراضي

    سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته ونعيم رضوانه الاية تتكلم عن قتلى الحرب بين المسلمين وليس قصاص القتل .
    لان الاية تتكلم عن القتلى بالجمع وليس قتيل .
    قال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى صدق الله العظيم .
    قال تعالى وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ صدق الله العظيم .
    فأوامر الله للمؤمنين بينة فى حالة قتل مؤمن بالخطئ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة الا اهله
    وماكان لمؤمن ان يقتل مؤمنا الا خطئا
    إنما المؤمنون إخوة .
    ويا حبيبى فى الله ان الاية تتحدث عن قتلى الحرب ان يتم دفع ديات الى اهلهم وتحرير الرقاب من دول التى قتل فيها قتلى
    وليس حر بحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى للقصاص والقتل فكم بدلو دين الرحمة وشوهوا الاسلام والله ينصر دينه على العالمين ولو كره المجرمون .

  4. افتراضي

    فمن ثمّ يترك المهديّ المنتظَر الردّ مباشرةً من الله الواحد القهار من محكم الذكر بقوله تعالى: {إِنَّ عدّة الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (36) إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ ۖ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِّيُوَاطِئُوا عدّة مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ ۚ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (37) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ ۚ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ ۚ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) إِلَّا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (39) إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)} صدق الله العظيم [التوبة].




    ولربّما يودّ أحد علماء المسلمين أن يقول: "وأيّ المشركين يقصد؟". فمن ثمّ أقول له الحقّ: يقصد المشركين كافةً المتخلفين في مكّة من بعد البراءة سواء من الأعراب عبدة الأصنام أو من اليهود عبدة الشيطان أو من النصارى عبدة المسيح عيسى وأمّه صلّى الله على المسيح عيسى ابن مريم وأمّه وأسلّم تسليماً، ولكن الذين أشركوا بالله كافةً سواء من الأعراب أم من النصارى أم من اليهود لم يرد الله أن يجعل نصيباً لهم في مكّة المسجد الحرام شاهدين على أنفسهم بالشرك بالله؛ بل يريد الله أن تكون مكة المسجد الحرام خالصةً للمسلمين من بعد البراءة تنفيذاً لأمر الله في محكم كتابه القرآن العظيم في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28)} صدق الله العظيم [التوبة].

    https://albushra-islamia.org/showthread.php?28630

  5. افتراضي

    سبحان الله.. فإني أرى الإية واضحة لا تحتاج إلى تأويل لكل ذي لسان عربي مبين
    بسم الله الرحمن الرحيم : قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ ۗ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ . صدق الله الحبيب الأعظم

  6. افتراضي

    سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته اخى المكرم ايمن محمد وارجوا ان تكون بخير
    قال تعالى وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ (68) وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ صدق الله العظيم .
    واعطيك نقاط التى اعتمدت عليها لكي افهم مراد الله فى الاية
    فأولا حبيبى ايمن الاية تخاطب المؤمنين
    لقوله تعالى يا أيه الدين أمنوا وتانيا الاية لا تتكلم عن قتيل مفرد بل القتلى بالجمع
    وقصاص اصلا هو تتبع الأثر لقوله تعالى فقالت لأخته قصيه صدق الله العظيم وقال تعالى فرتدا على أثارهما قصصا صدق الله العظيم .
    اي انهم ما فوتوا شيئ فى رجوعهم
    والامر الثانى ان احكام الله للمؤمنين بينة فى قتل النفس مؤمنة بالخطئ فقال تعالى مكان لمؤمنان يقتل مؤمنا إلا خطئا صدق الله العظيم وان تم قتل نفس مؤمنة بالخطئ فتجد امر الله بين فقال تعالى وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ۚ وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ إِلَّا أَن يَصَّدَّقُوا ۚ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا صدق الله العظيم .

    لكن الاية تتكلم عن قتلى بين دولتين مؤمنتين
    يتم سقوط القتلى بين طائفتين فهنا جل علاه بين هدا وقال تعالى وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ صدق الله العظيم
    ولدلك من علمه ورحمته فصل فى شئن القتلى بين طائفتين فالحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالأنثى .فالحر والعبد جنس واحد كالجندى وقائد .
    فالعدل ان تقسط بينهم فتحرير الرقاب فى ما بينهم وديات مسلمة الى اهلها ومن إعتدى بعد دلك فله عداب أليم
    فقال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَىٰ بِالْأُنثَىٰ ۚ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ ۗ (فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ) (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ صدق الله العظيم
    فأنا اتعلم من إمامى الكريم كيف يأتى بالحق ومن بيانات إمامى الحبيب استنبط .
    ويبقى قول الفصل للعليم بالكتاب إمامنا الكريم .




  7. افتراضي

    ولك سلام حبيبى ايمن واحبكم فى الله
    وكلمة القصاص تعنى تتبع الاثر وهي فى موضع الحياة ما قصه الله علينا كله حياة لأولى الألباب ولا تعنى حد وانزال عقوبة .
    لان الله جل علاه دقيق فى كلماته سبحانه لا يقول دلك عبثا
    ولدلك قال تعالى فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِم بِعِلْمٍ ۖ وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ صدق الله العظيم
    فقال تعالى لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ صدق الله العظيم

  8. افتراضي

    سلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته اخى الكريم ونسأل الله ان لا يزيغ قلوبنا بعد اد هدنا ويجعل لنا من لدنه رحمة ويجعل لنا من لدنه سلطانا نصيرا
    ويا اخى ايمن المكرم عليك ان تفرق بين خطاب للمؤمنين ولقوم اخرين .
    فلا تأخد اية وتطبقها على الجميع يا حبيبى فى الله قال تعالى وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ صدق الله عظيم
    ولم يقل الجروح بجروح لتفهم معنى قصاص جيدا يعنى تتبع الاثر جرح والدى قام بالجرح وتتبع اثره لداته لأخد الحق منه .
    وهدا حكم انزله الله فى توراة لقوله تعالى وكتبنا عليهم فيها صدق الله العظيم .
    فهدا اخر رد حبيبى فى الله ونسأل الله هدى وتبات ويبقى قول فصل للإمام الكريم

  9. افتراضي

    الحمد لله علئ كل حال وزادنا الله بامامنا علما وتوضيحا

المواضيع المتشابهه
  1. تفسير آية
    بواسطة صبحي قصي في المنتدى قسم يحتوي على مختلف المواضيع والمشاركات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 13-02-2020, 08:59 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •