الخمر محرم .. شئت ام ابيت
ولا يهمني ان كنت تشرب او لا تشرب ... شأنك
انما
لا تفتري على الله ( بتخاريفك ) .... وتبيح ما حرم الله
فهذا هو ما اغضب الانصار
ولم نغضب من سفاهتك وسفالتك
فلا تؤثر فينا شيء
يا زكي يا سافل عندما يقول الله تعالى ان لا شيء محرم من الاطعمة غير ثلاثة وليس من ضمنها الخمر فهل اكذبه لأصدقك... هل انت معتوه أم دنيء تريد جرنا إلى مستواك المتمرغ في القذارة؟
يا زكي يا سافل عندما يقول الله تعالى ان لا شيء محرم من الاطعمة غير ثلاثة وليس من ضمنها الخمر فهل اكذبه لأصدقك... هل انت معتوه أم دنيء تريد جرنا إلى مستواك المتمرغ في القذارة؟
لا حول ولا قوة إلا بالله ما هذا الغباء والجهل فمن قال ان الشرب ليس طعاما اقرأ الاية الله لا يعمينا وانظر هل يحرم شرب الدم المسفوح أم أكله فقط؟ (قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير) من أي جالية أعجمية أنتم حتى تعتبرون الشرب ليس طعاما في كلام العرب وما هذه الوضاعة في الاسلوب والمنطق مرة بالآية التي قبلها ومرة في معنى الطعام ولا يزال اليماني مختبئا ! إن كنتم لا تريدون الإفائدة والاستفادة فافرنقعوا وليخرج لنا أكفاؤنا من قومنا فأنا صلمود المنتظر لا زلت انتظر
لا حول ولا قوة إلا بالله ما هذا الغباء والجهل فمن قال ان الشرب ليس طعاما اقرأ الاية الله لا يعمينا وانظر هل يحرم شرب الدم المسفوح أم أكله فقط؟ (قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير) من أي جالية أعجمية أنتم حتى تعتبرون الشرب ليس طعاما في كلام العرب وما هذه الوضاعة في الاسلوب والمنطق مرة بالآية التي قبلها ومرة في معنى الطعام ولا يزال اليماني مختبئا ! إن كنتم لا تريدون الإفائدة والاستفادة فافرنقعوا وليخرج لنا أكفاؤنا من قومنا فأنا صلمود المنتظر لا زلت انتظر
—
انتهى الاقتباس من Salmud
اقتباس :
أفلا ترى بأن الأمر بالاجتناب هو لمن أشد أنواع الأمر لما حرّمه الله في مُحكم الكتاب؟ وقال الله تعالى:
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ لعلكم تفلحون(90) }
صدق الله العظيم [المائدة]
يا أبا محمد لو قمنا بإعراب الآية لوجدنا أن الضمير المفرد المذكر الغائب في قوله "فاجتنبوه" يعود على الشيطان للمجاورة كأولوية في فهم الكلام فإن لم يمكن ذلك في المعنى فنتجاوزه إلى ما قبله لكن ذلك ممكن إذ هو مثل قوله (ان اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت) أرجو مراجعة كلامي فقد سبق أن ذكرت ذلك ورددت على الادلة المماثلة التي يعرفها كل المسلمين فلا تعيدوا ذكر شيء معروف
يا أبا محمد لو قمنا بإعراب الآية لوجدنا أن الضمير المفرد المذكر الغائب في قوله "فاجتنبوه" يعود على الشيطان للمجاورة كأولوية في فهم الكلام فإن لم يمكن ذلك في المعنى فنتجاوزه إلى ما قبله لكن ذلك ممكن إذ هو مثل قوله (ان اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت) أرجو مراجعة كلامي فقد سبق أن ذكرت ذلك ورددت على الادلة المماثلة التي يعرفها كل المسلمين فلا تعيدوا ذكر شيء معروف
—
انتهى الاقتباس من Salmud
هل ترید ان تشرب من ما سماه الله رجس من عمل الشیطان ؟ و تتحجج بالاعراب و ضمیر الفرد المذکر ؟
مرة أخرى سأجيبك يا أبا محمد مع أنك بادرت إلى اعتراض متعجل دون تفكر .... فالفرق بين الرجس والأرجاس هو أن الرجس مفرد والأرجاس جمع ، فهل يعني أن الخمر فقط هو الرجس أو الخمر والميسر والأنصاب والأزلام مجتمعين رجس واحد! أقول كلها تؤدي نفس الغرض كطريق واحد يتخذه الشيطان على ابن آدم وليس في الآية دليل قطعي على تحريم شيء منها فقد ذم الله هذه الأمور دون تبيين لدرجة الكراهة والمنع إلا في آيات أخرى، أما الأنصاب والأزلام فقد ورد تحريمهما في آيات آخرى (وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام) بعكس الخمر لوحده لم يحرمه القرآن، فالخمر والميسر هما شيء واحد في سبيل الذم والواو التي بينهما هي واو جمع أي أن الخمر والميسر إذا اجتمعا فهما شيء واحد مذموم وليس الخمر لوحده ويؤكد ذلك قوله تعالى (فيهما إثم) ولم يقل "فيهما إثمان" ولم يثبت أن الخمر مشروب خبيث كما يشاع عند غير العلماء المتخصصين في الطب والغذاء والمتعاطين المجربين الذين يتصورون الشيء قبل الحكم عليه ، وقد ورد في سبيل الثناء كالعسل واللبن في الجنة -أنهار من خمر لذة للشاربين-، أما اذا اجتمع مع الميسر أو أدى لسكر يمنع من الصلاة أو تم تعاطيه بإسراف فهذا هو المنهي عنه فقط باعتبار النصوص مع نظرة أصولية علمية عليها وجمعا بين آيات الأحكام التي ظاهرها التعارض عند من لم يستطع الجمع بينها فقال بالنسخ توهما بغير علم وترك التدبر في الذكر الحكيم الذي يهدي للتي هي أقوم
اسلوب المشاغبة يا رضى الوالدين يدل على صغر عقل اتباع اليماني وصبيانه.... ان كنت لا تعرف العربية فاخرس أيها الوغد يا شديد الغباء والعته والجهل والعناد .. لا تعيد علينا بيان اليماني فقد حفظناه وسبق ان رددت عليه وشرشحت منطقكم المتناسخ... فمرة تقول ان الطعام ليس شرابا ثم تأتي بآيات تقول بأن الشراب من ضمن الطعام وقلت قبل ذلك أنه يقصد الأنعام فقط كل ذلك لف ودوران مفضوح يؤكد إفلاسك ووضاعة أصلك باستخدام الشتائم الجاهلية التي ليس عندك غيرها
مرة أخرى سأجيبك يا أبا محمد مع أنك بادرت إلى اعتراض متعجل دون تفكر .... فالفرق بين الرجس والأرجاس هو أن الرجس مفرد والأرجاس جمع ، فهل يعني أن الخمر فقط هو الرجس أو الخمر والميسر والأنصاب والأزلام مجتمعين رجس واحد! أقول كلها تؤدي نفس الغرض كطريق واحد يتخذه الشيطان على ابن آدم وليس في الآية دليل قطعي على تحريم شيء منها فقد ذم الله هذه الأمور دون تبيين لدرجة الكراهة والمنع إلا في آيات أخرى، أما الأنصاب والأزلام فقد ورد تحريمهما في آيات آخرى (وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام) بعكس الخمر لوحده لم يحرمه القرآن، فالخمر والميسر هما شيء واحد في سبيل الذم والواو التي بينهما هي واو جمع أي أن الخمر والميسر إذا اجتمعا فهما شيء واحد مذموم وليس الخمر لوحده ويؤكد ذلك قوله تعالى (فيهما إثم) ولم يقل "فيهما إثمان" ولم يثبت أن الخمر مشروب خبيث كما يشاع عند غير العلماء المتخصصين في الطب والغذاء والمتعاطين المجربين الذين يتصورون الشيء قبل الحكم عليه ، وقد ورد في سبيل الثناء كالعسل واللبن في الجنة -أنهار من خمر لذة للشاربين-، أما اذا اجتمع مع الميسر أو أدى لسكر يمنع من الصلاة أو تم تعاطيه بإسراف فهذا هو المنهي عنه فقط باعتبار النصوص مع نظرة أصولية علمية عليها وجمعا بين آيات الأحكام التي ظاهرها التعارض عند من لم يستطع الجمع بينها فقال بالنسخ توهما بغير علم وترك التدبر في الذكر الحكيم الذي يهدي للتي هي أقوم
سكران ... وطلع منبر
ضوابط المشاركة
