السلام عليكم ورحمة الله
هذارابط الى الذين يبحثون عن المسيح الدجال الكاذب في يوم البعث الاول
وكيف ان الله لا يؤيدة بمعجزات وانه يدعي الربوبيه ويستغل رجوع الموتى في البعث الاول ويقول لهم هذه ناري وعذابي الذي كنتم به وهذه جنتي اي الجنه في الارض المجوفه ارض المشرقين جنة الثرى وخصوصا البيان الثاني الذي يتحدث فيه المهدي كيف الشيطان ابليس يستغل الموتى المبعوثون ارجوا
الافادة
السلام على كل من يعلم الهدى وعلى كل من يقتفيه دون خوف او حرج
الى ناصر محمد اليماني
ام بعد .
ان ضني بالله خالق الوجود و الحق المعبود الرحمان الرحيم العليم الحكيم العادل ذو القدرة و الكمال لا يفعل شيء يناقض عدله و رحمته
ولا ينبغي لعقولنا ان تجافي حكمته وقد امرنا بالتدبر واعتماد رجاحة العقل والتفكير السليم ,وقد وهبنا اياه
اذا , لا سبيل للمسقطات
ولا سبيل لقبول اعمى
ونفي واستهجان الفؤاد
فلكل سؤال جواب وسلام قول و فعل
من رب رحيم عليم حكيم
- كيف للشيطان ان يعصي ربه جهارا وان يتحداه وان يختار الكفر والعذاب ؟
- كيف علم الشيطان بالبعث؟ و كيف لا يعلم بما ينتظره؟ وجنوده تطلع على سرائر الناس و ما ذكر في القران وغيره من اخبارعن علامات الساعة و نهاية ابليس؟
- هل خلق الشيطان لهذا الدور ليكون جزءا من الاختبار اللذي نعيشه ولهذا امهله الله ليوم البعث؟ هل قدر كل هذا منذ الازل؟
- هل جنوده مخيرين او مسيرين . ان كانوا مسيرين هل مثواهم النار؟
- ان كان البعث الاول حقيقة فما الحكمة من ذلك . اوا لا يعد فتنة للاحياء و خدمة للدجال اللذي سيدعي انه هو من احياهم؟
- اين العدالة في ان يفتن الاحياء بهذا الكم من البلاء بينما يمنح الكافرون فرصة ثانية؟ وكيف لمن بعث ان يكفر مجددا بعد ان رائ من العذاب اليقين؟
- اولم يحرم الله على من خرج من الدنيا ان يعود اليها؟
- كيف تكون هذه المركبات التي تظهر من حين لاخر في عدة اماكن من العالم ليؤجوج وماؤجوج ونحن نعلم انهم محتجزون خلف السد لا يستطعون له نقبا؟
- كيف تكون الارض مركز الكون و هي ليست مركز المجرة و المجرة ليست الا واحدة بين مليارات المجرات في هذا الكون الشاسع و اللذي يعد بدوره منتهى السماء الاولى؟
- كيف تكون الاراض محور السماوات السبع و الاراضين السبع ’ والاراضي حسبما بينت تسبح بجانبنا في الفضاء . . اي السماء الاولى؟
و ختاما اقول
اني لا ابغي تكذيبا او تعجيزا و لكن بيانا مبينا لحيرتي وهواجسي ولي كل الحق في البحث عن الحقيقة . . ؤفأرجو الافادة , مع الشكر . .