سلام الله علیکم و رحمة الله و برکاته و نعیم رضوانه
[تم الترجمه بلغة العربیة مع گوگل و میکرو سافت]
لم أرغب في كتابة هذا رؤیا ولكن ...
الليلة الماضية، قبل النوم، فكرت، يا إلهي، ما كان من الحكمة أن الرئيس و وزير الخارجية، اللذين كانا يتابعان القضية الفلسطينية ويحاولان القيام بشيء ما، قد توفيا فجأة. وجاءوا للعمل بأصوات الناس فی بلدی هذه الفئة الذين يبحثون عن العلاقات مع أمريكا والسلام كما يزعمون، وفلسطين ليست مهمة جداً بالنسبة لهم؟
رأیت فی المنام أن هناك انتخابات وخرجت أنا وأمي للتصويت. لقد كان طابورًا طويلًا ومزدحمًا. اشتكت: لماذا لم تستمع لي لنأتي في الصباح الباكر، سيستغرق الأمر وقتا طويلا وسط هذا الحشد. دعنا نذهب للعثور على مكان هادئ.
ذهبنا إلى مكان آخر، کان مهجور جدا، وبينما كنا ذاهبين إلى الجانب الآخر، تم تسليمي سوطًا فجأة وقالوا إن الوقت لتنفيذ عقوبة الحد، يجب أن تضرب هذا (الشاب) بعقوبة الحد.. لم أكن أعرفه، كان لدي سوط صغير في يدي، احترق قلبي وقلت لأمي إنني لن أضربه، سأسامحه، قالت أمي: «لا، اضرب واحدا حتى يعاقب». في تلك اللحظة رأيت سوطًا كبيرًا جدًا وأسودًا يتحرك في الفضاء (لم أر من كان بحوزته السوط)، كان كبيرًا جدًا وأسودًا لدرجة أنه عندما تحرك السوط في الفضاء انهار قلبي بسبب شدة حركتها. قلت فی نفسي: «هذا الشخص لن ينجو من هذا السوط، دعني أسأل لماذا يجب جلده». سألت لماذا فعلت هذا بي (لا أعرف ماذا فعل). وبينما كان يستعد للعقوبة ، قال بلا مبالاة ، الآية الثالثة من «شاهد». قلت في قلبي سورة «شاهد»؟ في أي سورة يتکلم وكيف يعلم ما فعل و اشارة الی آیه من القرآن عن ذنبه؟ لكن فجأة امتلأ قلبي بالغضب وكان على وشك الانفجار وصرخت في وجهه: «انت تعلم القرآن و أخطأت؟» هذه المرة ، كان خائفا جداً وأجاب : «الآية الثالثة من الخامسة عشرة.» و استيقظت.
فتحت القرآن وبحثت عن سورة 15 [سورة الحجر] ، الآية 3:
{ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿٣﴾} صدق الله العظیم...
ما ادری لماذا فی مرة الاولی قال «شاهد» و مرة الاخری قال : 3 من 15... لاکن سوط العذاب کان أسود و کبیر و ضخیم جداً.....لا حول و لا قوة الا بالله....