How did Iblis tempt Adam (AS), was there a snake involved as is written in the Torah and Bible? Also did this event occur in the hollow earth, because if that's where Adam (AS) was created and expelled from than that's where Iblis must have tempted him? What does the Imam say?
Also, I want to ask if the Hadith about the prophet Muhammad (pbuh) seeing Jibrael (AS) are authentic or not. The Hadith that says he was at the cave of Hira and saw Jibrael (AS) in the sky with many wings. Is this true or fabricated? Peace and blessings of Allah be upon you for your efforts
Also what was the truth about the man Zoroaster (Zartosht). Many of his teachings comply with Islamic teachings yet others are severely in conflict. Was he a prophet? Is he mentioned in the Quran? What does Imam Mahdi say
this statment of imam about the prophet Muhammad (pbuh) seeing Jibrael (AS)
and inshallah me or the brothers
jazahom Allah kol kh'er
will translated it for you
-------------------------------------------------------------------------------------------
(وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (2) وإنما ذلك نجم إذا هوى فوق الأرض وتفجر منه الشرر وهو جهنم تصديقاً لقول الله تعالى)
(( وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ )صدق الله العظيم
وذلك قسم لتعظيم شأن هذا النجم وأما جواب القسم هو قول الله تعالى
(مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (3) وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (4) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (5) صدق الله العظيم
وأما البيان لقول الله تعالى
(عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (6) ويقصد جبريل عليه الصلاة السلام وأما البيان لقوله تعالى) (ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (7) أي ذو عظمة وضخامة في الخليقة بالأفق الاعلى فتنزل فأستوى إلى رجل سوياً بين يدي محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم (ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (9) أي دنى من الرسول فمد إليه يده يجره إليه( فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (10) ) )) وهي المسافة بين جبريل والنبي لم تكن ثابته نظراً لأنه كان يجره إليه ويطلقه ((فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (11))) أي أوحى الله إلى عبده ما أوحى جبريل عليم الصلاة والسلام إلى نبيه وأما قول تعالى(مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (12) أي ما تكلم إلا بالحق محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم من أن جبريل تنزل عليه من ربه بهذا القران العظيم واما قول الله تعالى)
(أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى (13))) أي أتجادلونه على شئ حقيقة رجل سويا تنزل من السماء فشاهده رأي العين وأما البيان لقول الله تعالى(وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى (14) عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (15) )) أي شاهد محمد رسول الله صلى الله عليه وأله سلم الملك جبريل عليه الصلاة والسلام نزلة اخرى ولكن بصورته الملائكية حين وصلا إلى سدرة المنتهى ليلة الإسراء والمعراج فتحول الملك جبريل إلى مخلوق عظيم فخر ساجداً لله رب العالمين فإذا بالله يُرحب بنبيه من وراء الحجاب وهي سدرة المنتهى أما البيان لقول تعالى(عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى (16))) فذلك بيان جلي وصف لكم ضخامة هذه السدرة الكُبرى فهي اكبر شئ خلقه الله في الكتاب لأنها حجاب الرب وبرغم ان الجنة عرضها كعرض السماوات والارض ولكن السدرة هي أكبر منها ولذلك قال الله تعالى(عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى (16) )) وأما البيان لقول الله تعالى(إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى (17)))
أي ما يغشى من نور الله فيشرق من وراء السدره وأم قول الله تعالى(مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (18) )) أي ما زاغ عن الحق وما طغى وما كلمكم إلا بالحق بما شاهد بعين اليقين من أيات ربه الكُبرى ولكنه لم يُشاهد ربه جهرة سُبحانه بل شاهد من ايات ربه الكُبرى ليلة الإسراء والمعراج إلى سدرة المنتهى وكلمه الله تكليما وشاهد من ايات ربه الكُبرى ولم يشاهد ذات ربه لأنه كلمة من وراء حجابه سدرة المُنتهى وهي من ضمن الأيات الكبرى التي شاهدها ومن الأيات الكبرى الجنة وحملة العرش الثمانية هم من أكبر خلق الله في العبيد في الحجم ولم يشاهد محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ذات ربه ليلة الإسراء والمعراج بل قال الله تعالى(لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى (19)صدق الله العظيم
وبه نستعين وأتلقى التفهيم للبيان الحق لأسرار القُرآن العظيم
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين
وآله الطيبين الطاهرين وجميع المُسلمين الموحدين لرب العالمين ثم أما (بعد):
إن أرض الراحو والأنام هي الأرض المفروشة وقال الله تعالى( والأرض وضعها للأنام , فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام , والحب ذو العصف والريحان )صدق الله العظيم
وسكانها عالم الجن ومن ثم جعل الله أبونا آدم خليفة على عالم الجن وكذلك أمر الملائكة أن يطيعوا أمر خليفة الله في الأرض وأما إبليس فطلب من الله أن ينظره وذلك لأن الله لعنه وأمره أن يخرج منها، ولكن الله لبى طلبه ليزيده إثما" ووعده الله ليخرجه منها مذموما" مدحورا" ، وذلك بنتيجة معركة بين الحق والباطل وقد جاء أجلها المقدور في الكتاب المسطور .. وقد أخر الله خروجه إلى يوم البعث الأول بقوله تعالى(إنك لمن المُنظرين إلى يوم الوقت المعلوم) ولكنه كان تحديا" بين رب العالمين وعدوه وذلك لأن الشيطان طلب منهُ أن ينظره ولم يسأله من باب طلب رحمته بل من باب التحدي قائلا"(لأتخذن من عبادك نصيبا" مفروضا") ومن ثم أجاب الله طلبه وقال اخرج منها مذموما" مدحورا" (قال اخرج منها مذءوما" مدحورا" ولمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين ) ولكن إذا تابعتم نص القُرآن تجدون بأن الله فعلا" قد أخر خروجه إلى يوم الوقت المعلوم فيخرجه منها مذموما" مدحورا"والدليل على أن الله أخر خروجه امتحانا" لآدم وزوجته قال الله تعالى ( وقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى * إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى * وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى ) صدق الله العلي العظيم .
وبعد زمن قصير تظاهر الشيطان بأنه نادم على عصيان أمر ربه وأظهر النُصح لآدم وأنه مُطيع لأمره وذلك حتى يظنوا بأنه تاب إلى الله وأنه قد أصبح لهم ناصح أمين ، وكُل ذلك كذب ليغرّ آدم وزوجته بأنه قد أصبح لهما ناصح أمين وقال الله تعالى (وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنْ السَّاجِدِينَ. قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ. قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنْ الصَّاغِرِينَ، قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ، قَالَ إِنَّكَ مِنْ الْمُنظَرِينَ، قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ. ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ، قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُوماً مَدْحُوراً لَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ أَجْمَعِينَ، وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الجنَّة فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ، فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشّيْطان لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنْ الْخَالِدِينَ، وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنْ النَّاصِحِينَ، فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الجنَّة، وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشّيْطان لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ، قَاَلا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ. قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ،قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ ) صدق الله العظيم
و قال الله تعالى ( يا بني آدم قد أنزل إليكم لباسا" يواري سوءاتكم وريشا" ولباس التقوى ذلك خيرٌ ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون * يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما إنه يراكم هو و قبيله من حيث لا ترونه إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون )صدق الله العلي العظيم
ولي سؤال ياابن عمر إذا كان الله قد أخرج الشيطان ، فكيف عاد إلى الجنة وكلم آدم وزوجته وقاسمهما إني لك لمن الناصحين وسوف أجيب عليك من القُرآن العظيم بأن الله فعلا" ترك الشيطان في الجنة عند آدم وزوجته وقال الله تعالى(وقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى * إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى * وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى) صدق الله العلي العظيم
أم تظن بأن إبليس خاطب آدم فورا فقال(ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين * فقاسمها إني لكما لمن الناصحين) فلم يُقل لآدم هذا القول إلا بعد زمن بعد أن تظاهر لآدم وزوجته بالندم على عصيان ربه بعدم إطاعة أمر خليفة الله آدم ، ثم تظاهر لهما بالطاعة والانقياد والنُصح حتى يصدقوه في المكر الذي سوف يقوله بعد أن يمنحوه ثقتهم لذلك قال الله تعالى(فقاسمهما إني لكما لمن الناصحين * ودلاهما بغرور ) ولكن الذي غركم في الأمر هو ذكر الجنة في القصة فظننتم بأنها جنة المأوى ولكنها عند سدرة المُنتهى ولم يرد في القُرآن بأن الله جعل آدم خليفة فيها بل كرر ذلك القُرآن بأنه جعل آدم خليفة في الأرض بل ويذكر القرآن جنات في الأرض كمثل قوله تعالى(فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ) ويقصد آل فرعون وكذلك قوله تعالى ( إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة ) ولكنكم ظننتم بأن اسم الجنة لا يُطلق إلا على جنة (المأوى) بل يُطلق على كُل أرض مخضرة بالأشجار والفواكه وهي الأرض المفروشة وليست مُسطحة بل مفروشة مستوية فيها فاكهة ونخل ورمان بل هي الريحان وتوجد في باطن الأرض ما وراء البراكين فليست طبقة البراكين ببعيد والجنة تحت الثرى بمسافة كبيرة والبراكين دونها قريب إلى السطح وقد ذكر القرآن عدة عوالم في آية واحدة عالم في السماء وعالم في الأرض وعالم دون السماء وعالم تحت الثرى(( له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى) صدق الله العظيم
وهي الأرض التي ذكرها الله في القرآن( والأرض وضعها للأنام , فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام , والحب ذو العصف والريحان )صدق الله العظيم
ويسكنها عالم الجن وهم الذين أستخلف الله آدم عليهم بدلا" عن إبليس الذي أفسد فيها وسفك الدماء لذلك قال( قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتني إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا" ) وهذه الأرض المفروشة هي قاع مستوية وقال الله تعالى( والأرض فرشناها فنعم الماهدون) وهي على بوابتين بوابة في مُنتهى طرف الأرض شمالا" وبوابة أخرى في منتهى طرف الأرض جنوبا" وذلك لأن الأرض ليست كروية تماما" بل شبه كروية ولهذه الأرض بوابتين ولها مشرقين ومغربين فإذا غابت الشمس عن البوابة الجنوبية أشرقت عليها مرة أخرى من البوابة الشمالية وإذا غابت عن الشمالية تُشرق عليها مرة أخرى من البوابة الجنوبية فأصبح لهذه الأرض بوابتين وأعظم مسافة في الأرض هي المسافة بين هاتين البوابتين لذلك قال الإنسان لقرينه الشيطان( يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين) وذلك لأن أعظم مسافة في الأرض هي المسافة التي بين البوابتين وهن بوابة الأرض الشمالية وتوجد في مُنتهى أطراف الأرض شمالاً والأخرى في منتهى أطراف الأرض جنوبا" ، وسُد ذي القرنين بين السدين أي بين نصفي الكرة الأرضية وسماهم السدين لأن كل منهما يسد على الآخر ضوء الشمس فيكون نصف مُظلم والنصف الآخر نهارا" وهذا بالنسبة لسطح الأرض وأما السد فبينهما في مضيق في التجويف الأرضي فجعل بينهما ردما" ويأجوج ومأجوج إلى جهة ، وعالم آخر إلى جهة أخرى وهذه الأرض ذات المشرقين وذات المغربين بسبب البوابتين، وأما سطح الأرض فليس لها إلا مشارق من جهة واحدة ومغارب تقابلها ، أما الأرض المفروشة فلها مشرقين ومغربين لذلك قال الله تعالى((رب المشرقين ورب المغربين)) صدق الله العظيم
وأما ظاهر الأرض فليس له سوى جهة شرقية واحدة وجهة غربية واحدة وقال لله تعالى ((رب المشرق و المغرب لا إله إلا هو فاتخذه و كيلا" )) صدق الله العظيم
ويا قوم إنكم لتُجادلوني في حقائق آيات لها تصديق على الواقع الحقيقي لو كنتم تعلمون ؟ و لو اطلعتم عليها لوجدتم حقيقة التأويل على الواقع الحقيقي كما وجد ذلك ذي القرنين في رحلته إلى مُنتهى أطراف الأرض شمالاً" وجنوبا" ثم قام برحلة في التجويف الأرضي فوجد من دونهما قوم وبالله عليكم أين يأجوج ومأجوج ؟! وإنهم يوجدون حيث يوجد سد ذي القرنين ، فأين سد ذي القرنين فلماذا لم تكشف ذلك الأقمار الصناعية ولو كان ذلك على سطح الأرض لشاهده أهل الفضاء بل هم تحت الثرى حيث يأجوج ومأجوج وهم من كُل حدب ينسلون وتلك شريعة المسيح الدجال إباحة الفاحشة، فتحمل الأنثى بعدة أولاد من هذا وذاك مخلوطين شياطين جن وإنس بل يُمارسون الفاحشة بشكل مُستمر وهم يصرخون لأن الشياطين تؤزهم أزا" وقد سمع الباحثون الروس أصوات هذا العالم الذي في باطن الأرض بعد أن حفروا آلاف الأمتار وهم يبحثون عن معادن الأرض ولكنهم سمعوا أصواتا" لعالم آخر وأدهشهم ذلك وقال الزنداني تعليق على ذلك الموضوع بأنهم أصحاب النار وطلب من العُلماء البحث عن حقيقة تلك الأصوات فهو يرى بأنهم أصحاب النار ولكني أخالفه هذا القول وأقول بأنهم يأجوج ومأجوج وأما الصراخ فقليلا" يصدر من أحدهم بسبب ممارسة الفاحشة وأكثر الأصوات ضجيج أصوات ، ولها صدى في باطن الأرض ولكن الزنداني يزعم بأنهم أصحاب النار وقد سبق وبيّنا لكم أين تكون النار في الخطاب الذي نفيت فيه عذاب القبر في حُفرة السوءة بل يُعذبون في النار والعذاب على الروح فقط ولا فرق بين عذاب الروح والجسد وكُل الحواس هي للروح فإذا خرجت لا يشعر الجسد بشيء حتى لو احترق وصار رماد وسبق أن بيّنا موقع النار وأنها فو ق الأرض ودون السماء وقال الله تعالى (هَذَا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ (55) جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ (56) هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ (57) وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ (58) هَذَا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ لا مَرْحَباً بِهِمْ إِنَّهُمْ صَالُوا النَّارِ (59) قَالُوا بَلْ أَنْتُمْ لا مَرْحَباً بِكُمْ أَنْتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا فَبِئْسَ الْقَرَارُ (60) قَالُوا رَبَّنَا مَنْ قَدَّمَ لَنَا هَذَا فَزِدْهُ عَذَاباً ضِعْفاً فِي النَّارِ (61) وَقَالُوا مَا لَنَا لا نَرَى رِجَالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنْ الأَشْرَارِ (62) أَاتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيّاً أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمْ الأَبْصَارُ (63) إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْلِ النَّارِ (64) قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (65) رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (66) قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ (67) أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ (68) مَا كَانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلإٍ الأَعْلَى إِذْ يَخْتَصِمُونَ (69) إِنْ يُوحَى إِلَيَّ إِلاَّ أَنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ )صدق الله العظيم
فمن يتدبر هذه الآيات التي تتكلم عن تخاصم أهل النار ومن ثم يجد قوله(مَا كَانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلإٍ الأَعْلَى إِذْ يَخْتَصِمُونَ)ومن ثم يتبين له حقيقة إسراء محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأن النار حق توجد دون السماء وفوق الأرض وأهل النار ملأ أعلى بالنسبة لأهل الأرض ولم تتكلم الآيات عن تخاصم الملائكة
بل عن تخاصم أهل النار ولو تدبر القارئ القول الفصل بين عذاب يوم الحساب وعذاب البرزخ وهو قوله تعالى (وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ ) ومن ثم يسرد تخاصم أهل النار إلى قوله ( مَا كَانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلإٍ الأَعْلَى إِذْ يَخْتَصِمُونَ (69) إِنْ يُوحَى إِلَيَّ إِلاَّ أَنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ) وقد أخبركم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأنه ليلة الإسراء والمعراج مرّ على أهل النار فوجدهم في النار جميعا" وليس أشتاتا" في قبورهم وأرجو من الباحثين عن الحقيقة أن يضعوا بحث(أصوات باطن الأرض) وسوف يجدون شريط مُسجل لأصوات وضجيج ملايين باطن الأرض وهذه حقيقة بلا شك أو ريب وأفتي في أمرهم بأنهم يأجوج ومأجوج وأُخالف الشيخ عبد المجيد الزنداني في قوله بأنهم أصحاب النار والآية جلية وواضحة تقول بأن النار ملأ أعلى بالنسبة لأهل الأرض ولم يقل القرآن بأن النار التي وعد بها الكفار باطن الأرض بل من أعلى الأرض ودون السماء وقد مر عليهم محمد رسول الله في المعراج تصديقا" لقول الله تعالى(((وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون )))صدق الله العظيم
فاذهبوا إلى البحث في الغوغل (أصوات باطن الأرض ) وسوف تجدون ذلك على الواقع
بسم الله الرحمن الرحیم والحمدلله رب العالمین وسلام علی المرسلین
توضیح السوال:
الاخ user101 یسئل عن زرادشت او زرتشت ?ما یسمونه الفرس و هو الاب الروحی للدیانه الزرادشتیه و هی الدیانه الفارسیه قبل الاسلام و ترت?ز هذه الدیانه علی ثلاث تعالیم (حسن الظن- حسن القول --و حسن العمل) و مازال لها اتباع من الایرانیین فی مدن یزد واصفهان و تحظی باحترام ?بیر لدی الایرانین ولاسیما الشباب منهم و حسب الاعتقاد السائد لدی بعض الایرانیین ان زرادشت هو احد انبیاء الله ومن هنا جاء سوال الاخ السائل للامام:
السوال-------------------
هل زرادشت احد انبیاء الله ؟ فان ال?ثیر من تعالیمه تتوافق مع الاسلام ول?ن هنال? البعض متناقضه مع الاسلام تماما ؟ ماهی حقیقه زرادشت وهل ذ?ر فی القران؟ وماذا یقول الامام عنه؟
---------------------------------
و?ان قد سئل الامام قبلا عن بوذا وهل هو احد انبیاء الله و قد نفی ذل? الامام حسب ما اتذ?ر
اماالنبي ذی القرنین علیه السلام قد بين لنا الامام قصه رحلته في القران ولكن حسب تفسیر علماء الشیعه الایرانین ?العلامه الطباطبایی صاحب تفسیر المیزان یرجح ان ی?ون المل? الفارسی ?وروش (الذی حرر الیهود من اسر مل? بابل نبوخذ نصر) وهو تفسير بالظن و الظن لايغني من الحق شيئا