الإمام ناصر محمد اليماني
03 - 12 - 1436 هـ
16 - 09 - 2015 مـ
08:41 صباحاً
ــــــــــــــــــــــ
ما هو البرهان الذي من خلاله يوقن المؤمن أنّه من قومٍ يحبّهم الله ويحبّونه ؟
—
انتهى الاقتباس
Read more: https://albushra-islamia.org/showthread.php?t=24153
وعليه يكون الاثنين هو غرة ذو الحجة بالغرة بالرؤيةالشرعية وذلك من الفتوى أعلاه وأما مشاركتي كتفكر إلى أن تأتي الفتوى من الأمام فاقول فإذا الأحد هو الغرة بحسب الإدراك الثاني الذي يشاهد في ليالي الابدار والأحد هي ليلة الرابع عشر ليلة الانتصاف وليلة الرابع عشر التي أقسم بحادثتها العظمى وتصل على عاد زماننا وهذه المرة أعظم من سابقاتها بكثير نسأل الله النجاة لكل الناس ما عدا من أبي وهناك أخرى كارثة طبيعية تختلف عن التي تحل بعاد و جاء القرآن بالقسم بمكانها اللهم سلم سلم واغفر وارحم اللهم وادخلنا برحمتك في عبادك الصالحين واجعل سخطك وغضبك على الشياطين الذين إذا علموا الحق لم يتبعوه وهم يعلمون وإذا علموا الباطل اتبعوه وهم يعلمون ويصدون عن صراطك وهم يعلمون ونجي المسلمين والمؤمنين والضالين برحمتك يا ارحم الراحمين فتحقق في نفسك ما يرضيك بكلماتك
بسم الله الرحمن الرحيم
بما أننا نتباحث ولست في موضع يؤهل إلا للتباحث فنحن هواة فلك الفيزياء الطبيعية لكنا تعلمنا من علم الأمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني عن الإدراك ولذا ساشاركك بالرأي
حبيبي في الله الأخ Ansam إن الفقهاء الذين يتبعون علماء الفلك لم يكونوا يعتبروا بشهادتك الحقة لأنها شهادة غير منفكة عما يكذبها
فهم يقولون بتكذيب شهادتك لان ما يكذبها هو غروب القمر قبل الشمس ولم يولد القمر إذا سيقولون لك لعلها شعرة بيضاء أو قشة بيضاء نزلت من حاجبك وتدلت في رمشك فسببت لديك حالة نفسية انك تشاهد هلال.
ولكني ياخي في الله اصدقك بناء على أن يكون حسابي صحيحا وذاك موضع اعترض عليه ولكن على هذا الحساب الجديد اني ادرس صحته وعليه سيكون أن القمر اتولد بيوم السبت وهو في حالة إدراك قبل الفجر بساعات ولذا قلنا إدراك مكبر أو الأحرى تسميته اي أن السبت هو ليلة الإدراك الأولى وعليه فلا يمكن رؤيته الا بصعوبة مع مغيب شمس السبت ليلة الأحد ولكن لننتظر إلى يوم التربيع الأول فهو الذي يبين الغرة بحسب الإدراك لذا قلنا أن السبت هو ليلة الإدراك الأولى وعليه فيمكن رؤيته مع مغيب شمس السبت ليلة الأحد وقت الشفق (اللون البرتقالي الذي ذكرته)ولكن لننتظر إلى يوم التربيع الأول فهو الذي يبين الغرة بحسب الإدراك وعليه حسب الرؤية الشرعية هي ليلة الأحد ليلة الرابع عشر وحسب الإدراك هي ليلة النصف ليلة الخسوف المنتظر