يا ال سلمان ويا ال سعود استجيبوا من قبل أن يصل اليكم المتين من الصين
وبادروا بالتوبة فإن الامام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر صادق لايقول ذلك ليخوفكم فقط بل سيحدث إن لم تستجيبوا فتبايعوا الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز الذي نصبه عليكم الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني فلاتخالفوا الامر خيرا لكم وللأمة الإسلامية،
افلاتعلمون انكم لو استجبتم وقبلتم بالأمر فإنه سيكون فتحا ونصرا مبينا فيذهب الله عنكم جنوده المقيمه الخفية (كيد من الله متين يبدأ من الصين) ويذهب عنكم العاديات(الراجفه) من أن تقع بالقرب من دياركم كما وقعت قبل سبعة وعشرين ألف سنة بالربع الخالي ، ويكفيكم شر مرور كوكب النار سقر عندما تشرق من جنوب الأرض تسد الأفق الجنوبي بالكامل من أقصى الجنوب الشرقي إلى أقصى الجنوب الغربي
فإن قبلتم بأمر الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني فسيكون فتحا ونصرت مبينا فسيسمح الأمير متعب بن عبدالله بقدوم المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني للمملكة ويتم الحوار بينه وبين علماء ومفتيي الديار الاسلاميه فيحكم فصلا فيما كانوا فيه يختلفون كافة علماء المذاهب فيوحد صفكم ويلم شعثكم وتكونوا عباد الله اخوانا من بعد ان كنتم على شفا جرف هار يقطع بعضكم رقاب بعض
فياللفوز العظيم ان امنتم يا ال سلمان وارتضيتم بمن اختاره الله خليفة ع العالمين وارتضيتم بمن اختاره خليفة الله عليكم
وستكون المبايعة عند الكعبة نصرا وفتح مبين للإسلام فيكفيكم الله شر كل ذي شر فتفوز ا فوزا عظيما ، افلاتعقلون
قال الله تعالى
{ وَإِذۡ تَأَذَّنَ رَبُّكُمۡ لَىِٕن شَكَرۡتُمۡ لَأَزِیدَنَّكُمۡۖ وَلَىِٕن كَفَرۡتُمۡ إِنَّ عَذَابِی لَشَدِیدࣱ }
[سُورَةُ إِبۡرَاهِيمَ: ٧]صدق الله العظيم