الموضوع: حرب الله المناخية وما يسمونه الكوارث الطبيعية

النتائج 1,121 إلى 1,130 من 1345
  1. افتراضي

    انهيار أرضي في الفلبين يدفن 20 شخصا داخل حافلتين
    07_02_2024


    قال مسؤول إن عمال الإنقاذ بحثوا اليوم الأربعاء عن 20 شخصا محاصرين داخل حافلتين دفنتهما انهيارات أرضية ناجمة عن الأمطار في منطقة جبلية بجنوب الفلبين.

    وكان 28 شخصا على الأقل على متن حافلتين خارج منجم للذهب في مقاطعة دافاو دي أورو، في جزيرة مينداناو، عندما وقع الانهيار الأرضي مساء أمس الثلاثاء، لكن 8 تمكنوا من الفرار، حسبما قال مسؤول إدارة الكوارث الإقليمي إدوارد ماكابيلي.

    كما أصيب 11 قرويا، وقال ماكابيلي إن 2 منهم أصيبا بجروح خطيرة، وتم نقلهما جوا إلى مستشفى في مدينة دافاو لتلقي العلاج.

    وأضاف ماكابيلي: "ليس هناك ما يشير إلى حدوث انهيار أرضي لأن الأمطار توقفت يوم الخميس وبحلول الجمعة كان الجو مشمسا وحارا بالفعل".

    وهطلت الأمطار على أجزاء من مينداناو بشكل متقطع لأسابيع، مما أجبر عشرات الآلاف على اللجوء إلى ملاجئ الطوارئ.

    وقالت الوكالة الوطنية لمواجهة الكوارث في آخر تحديث لها، إن 18 شخصا على الأقل لقوا حتفهم بسبب الانهيارات الأرضية والفيضانات في المنطقة الأسبوع الماضي.

  2. افتراضي

    انهيارت أرضية جراء الأمطار والفيضانات شمال شرقي تركيا
    07_02_2024


    تسببت الأمطار الغزيرة بحدوث فيضانات في منطقة بورشكا بأرتفين شمال شرق تركيا، حيث فاضت مجاري المياه وتحولت الطرقات إلى بحيرات وتم إخلاء المباني من سكانها.

    ونتيجة لفيضان مجرى نهر نهر إيكالي، الذي يمر عبر منطقة كوتشوك كوي في أرتفين، غمرت المياه الطابق الأرضي لمسجد ينيول، كما امتلأت ساحته ومحيطه بالمياه، مما أدى لتقطع السبل بالسكان المحليين الموجودين داخله، فتم إجلاء بعضهم من النوافذ عن طريق الجرافات.

    من ناحية أخرى، تم إغلاق الطرق السريعة أرتفين-بورشكا وبورشكا-هوبا أمام وسائل النقل بسبب الانهيارات الأرضية في نقاط مختلفة.

  3. افتراضي

    في عالم يزداد حرارة.. علماء المناخ يقترحون تصنيفا جديدا للأعاصير
    07_02_2024


    وجدت دراسة حديثة أن الأعاصير أصبحت قوية للغاية بسبب أزمة المناخ، ما يتطلب توسيع تصنيفها ليشمل الأعاصير من "الفئة 6"، لتضاف إلى المقياس من المستوى 1 إلى 5.

    وقال الباحثون إنه على مدى العقد الماضي، كان هناك خمس عواصف يمكن تصنيفها وفقا للمقياس الجديد، الفئة 6 التي ستشمل جميع الأعاصير ذات الرياح المستمرة التي تبلغ سرعتها 192 ميلا في الساعة أو أكثر.

    ووجدت الدراسات أن حدوث مثل هذه الأعاصير الضخمة أصبح أكثر احتمالا بسبب الاحتباس الحراري، جراء ارتفاع درجة حرارة المحيطات والغلاف الجوي.

    وقال مايكل وينر، العالم في مختبر لورانس بيركلي الوطني في الولايات المتحدة، إن "192 ميلا في الساعة ربما تكون أسرع من معظم سيارات فيراري، ومن الصعب حتى تخيلها. إن الوقوع في هذا النوع من الأعاصير سيكون أمرا سيئا للغاية".

    وتقترح الدراسة التي نشرتها مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، توسيعا لـ"مقياس أعاصير سافير-سيمبسون" المستخدم على نطاق واسع، والذي تم تطويره في أوائل السبعينيات من قبل هربرت سافير، وهو مهندس مدني، وروبرت سيمبسون، عالم الأرصاد الجوية الذي كان مدير المركز الوطني الأمريكي للأعاصير.

    ويصنف المقياس أي إعصار تبلغ سرعات الرياح القصوى فيه 74 ميلا إلى 95 ميلا في الساعة، ليكون إعصارا من الفئة 1، مع ارتفاع المقياس كلما زادت سرعة الرياح، بحيث تصنف سرعات الرياح بين 158 ميلا في الساعة أو أكثر من الفئة 5 للأعاصير.

    ولكن بما أن ارتفاع درجات حرارة المحيطات يساهم في حدوث أعاصير أكثر شدة وتدميرا، تساءل الباحثون عما إذا كانت الفئة 5 كافية لوصف مخاطر الأضرار الناجمة عن الإعصار في مناخ دافئ، لذا قاموا بالتحقيق والبحث وتوصلوا إلى فئة افتراضية لمقياس الرياح وهي الفئة 6 التي تشمل العواصف ذات سرعات الرياح الأكبر من 192 ميلا في الساعة.

    وفي حين أن العدد الإجمالي للأعاصير لا يرتفع بسبب أزمة المناخ، فقد وجد الباحثون أن شدة العواصف الكبرى زادت بشكل ملحوظ خلال سجل الأعاصير الذي دام أربعة عقود.

    ويوفر المحيط شديد الحرارة طاقة إضافية لتكثيف الأعاصير بسرعة، مدعوما بجو أكثر دفئا ومليئا بالرطوبة.

    وأشار وينر إلى أن "مقياس سافير-سيمبسون" لم يكن مقياسا كاملا للمخاطر التي يتعرض لها الناس بسبب الإعصار، والذي يأتي في الغالب عن طريق هطول الأمطار الغزيرة والفيضانات الساحلية وليس الرياح القوية نفسها، لكن الفئة 6 ستسلط الضوء على المخاطر المتزايدة التي يجلبها الإعصار. مضيفا: "هدفنا الرئيسي هو زيادة الوعي بأن تغير المناخ يؤثر على أشد العواصف".

    ومع ذلك، ليس هناك ما يشير إلى أنه سيتم تصنيف الأعاصير رسميا ضمن الفئة 6 قريبا.

  4. افتراضي

    انزلاق طيني يغمر منزلا مأهولا جنوب شرق كازاخستان
    08_02_2024


    غمر انزلاق طيني منزلا مأهولا بداخله أربعة أشخاص بينهم طفلان في مقاطعة ألماتا في جنوب شرق كازاخستان وسط عمليات إنقاذ لإخراج المتضررين.

    ووفق وسائل الإعلام، تسبب الانزلاق بتدفق طيني بحجم 3200 متر مكعب في منطقة تاو سامال في حوالي الساعة الثانية صباحا.

    وبحسب البيانات الأولية، حدث الانهيار الأرضي بسبب تشبع التربة بالمياه من جراء كسر في أنبوب إمداد مائي وتدفق المياه منه.

    وتم إجلاء سكان المنازل المجاورة وسط تواصل عمليات الإنقاذ لإخراج العالقين.

  5. افتراضي

    شهر يناير يسجل رقما قياسيا "مخيفا" باعتباره الأكثر سخونة على الإطلاق
    08_02_2024


    تشهد درجة حرارة العالم ارتفاعا متزايدا، وقد سجل شهر يناير 2024 رقما قياسيا "مخيفا" باعتباره الأكثر سخونة على مستوى العالم، متجاوزا الرقم القياسي السابق المسجل في يناير عام 2020.

    وأكد خبراء من هيئة كوبرنيكوس لتغير المناخ (CS3)، التابعة للاتحاد الأوروبي، أن الشهر الماضي كان رسميا الأكثر سخونة في أشهر يناير على الإطلاق

    ووفقا للبيانات، فإن متوسط درجة حرارة السطح قدّر بـ 13.14 درجة مئوية (55.6 درجة فهرنهايت) في يناير 2024، وهو ما يزيد بمقدار 0.70 درجة مئوية (1.26 درجة فهرنهايت) عن متوسط الفترة 1991-2020 لشهر يناير، وأعلى بمقدار 0.12 درجة مئوية (0.21 درجة فهرنهايت) من درجة حرارة شهر يناير الأكثر دفئا السابق في عام 2020.

    ويجعل هذا يناير الشهر الثامن على التوالي الذي تسجل فيه درجات حرارة قياسية، حيث كان كل شهر منذ يونيو الماضي هو الشهر الأكثر سخونة على الإطلاق.

    وقالت سامانثا بيرجيس، نائب مدير هيئة كوبرنيكوس لتغير المناخ: "يبدأ عام 2024 بشهر آخر قياسي".

    ويعتمد العلماء في هيئة كوبرنيكوس لتغير المناخ على مجموعة من الأقمار الصناعية والسفن والطائرات ومحطات الأرصاد الجوية لمراقبة الطقس في جميع أنحاء العالم.

    وتكشف قياساتهم أن متوسط درجة الحرارة العالمية خلال الأشهر الـ 12 الماضية هو الأعلى على الإطلاق، حيث بلغ 0.64 درجة مئوية (1.15 درجة فهرنهايت) أعلى من متوسط الفترة 1991-2020، و1.52 درجة مئوية (2.73 درجة فهرنهايت) أعلى من متوسط ما قبل الصناعة في الفترة 1850-1900.

    وأفاد العلماء بأن درجات الحرارة في قارة أوروبا في يناير 2024 تباينت من أقل بكثير من متوسط الفترة 1991-2020 في دول الشمال الأوروبي إلى أعلى بكثير من المتوسط في جنوب القارة.

    وخارج أوروبا، كانت درجات الحرارة أعلى بكثير من المتوسط في شرق كندا وشمال غرب إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى، وأقل من المتوسط في غرب كندا ووسط الولايات المتحدة ومعظم شرق سيبيريا.

    وبدأت ظاهرة النينيو في الاحترار تضعف في المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ، لكن درجات حرارة الهواء البحري بشكل عام ظلت عند مستوى مرتفع بشكل غير عادي.

    وتأتي البيانات الجديدة بعد فترة وجيزة من تأكيد هيئة كوبرنيكوس لتغير المناخ أن 2023 كان العام الأكثر سخونة على الإطلاق.

    وبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية في العام الماضي 14.98 درجة مئوية (58.96 درجة فهرنهايت)، أي نحو 0.17 درجة مئوية (0.3 درجة فهرنهايت) أعلى من نتيجة عام 2016، العام الأسبق الأكثر سخونة.

    وقال كارلو بونتيمبو، مدير هيئة كوبرنيكوس لتغير المناخ: "إن الظواهر المتطرفة التي لاحظناها خلال الأشهر القليلة الماضية تقدم شهادة مثيرة عن مدى بعدنا الآن عن المناخ الذي تطورت فيه حضارتنا. وهذا له عواقب وخيمة على اتفاق باريس وجميع المساعي الإنسانية".

    وأشارت بورجيس إلى أن هناك طريقة واحدة فقط للحد من هذا الارتفاع في درجات الحرارة العالمية، قائلة: "إن التخفيضات السريعة في انبعاثات غازات الدفيئة هي الطريقة الوحيدة لوقف ارتفاع درجات الحرارة العالمية".

  6. افتراضي

    علماء يحذرون: يناير 2024 كان الشهر الأول الأكثر سخونة في أي عام في التاريخ
    09_02_2024


    قالت خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ (C3S) التابعة للاتحاد الأوروبي إن العالم شهد أحر شهر يناير على الإطلاق، مع استمرار موجة الحرارة الاستثنائية التي يغذيها تغير المناخ.

    وحسب سجلات C3S التي تعود إلى عام 1950، فإن الحرارة الشهر الماضي تجاوزت شهر يناير الأكثر دفئا والذي تم تسجيله في عام 2020.

    وجاء هذا الشهر الاستثنائي بعد أن تم تصنيف عام 2023 على أنه العام الأكثر سخونة على كوكب الأرض في السجلات العالمية التي تعود إلى عام 1850، حيث أدى تغير المناخ الذي يسببه الإنسان وظاهرة النينيو الجوية، التي تدفئ المياه السطحية في شرق المحيط الهادئ، إلى ارتفاع درجات الحرارة.

    وكان كل شهر منذ يونيو 2023 هو الشهر الأكثر سخونة في العالم على الإطلاق، مقارنة بالشهر المقابل في السنوات السابقة.

    وقالت سامانثا بيرجيس، نائبة مدير C3S: "ليس هذا هو شهر يناير الأكثر دفئا على الإطلاق فحسب، بل شهدنا أيضا فترة 12 شهرا تزيد فيها الحرارة عن 1.5 درجة مئوية عن الفترة المرجعية قبل الثورة الصناعية".

    وقال علماء أمريكيون إن عام 2024 لديه فرصة بنسبة واحد من كل ثلاثة لأن يكون أكثر سخونة من العام الماضي، وفرصة بنسبة 99% للتصنيف ضمن السنوات الخمس الأكثر حرارة.

  7. افتراضي

    مصرع 54 شخصا وفقدان 63 بانهيار أرضي جراء الأمطار الغزيرة في جنوب الفلبين
    11_02_2024


    لقي 54 شخصا حتفهم وفقد أثر 63 آخرين جراء الانهيار الأرضي الذي نجم عن هطول أمطار غزيرة في قرية ماسارا المنجمية في جنوب الفلبين.

    وأدى الانهيار الأرضي في قرية ماسارا القريبة من منجم للذهب إلى طمر مرآب الحافلات الخاصة لنقل موظفي المنجم، فضلا عن 55 منزلا في هذه القرية الواقعة في جزيرة مينداناو بجنوب الفلبين.

    وتدحرجت الصخور والأشجار من ارتفاع جبل يزيد على 700 متر إلى قرب المنجم، وطمرت 9 هكتارات تقريبا.

    وعثر الجمعة على طفلة تبلغ ثلاث سنوات حية تحت الأنقاض، وهو ما اعتبره رجال الإنقاذ "معجزة".

    تم يوم السبت، انتشال جثث جديدة، لكن عمليات الإغاثة في القرية الواقعة في جزيرة مينداناو، توقّفت بسبب هزّتين أرضيتيتن الأولى بقوة 5,8 درجات عند الساعة 11.22 بالتوقيت المحلي (3.22 ت غ) والثانية بقوة 5.4 درجات بعد ساعتين.

    وأكدت السلطات عزمها على مواصلة البحث حتى العثور على جميع المفقودين.

    والانهيارات الأرضية شائعة في معظم أنحاء الفلبين بسبب التضاريس الجبلية والأمطار الغزيرة وإزالة الغابات بغرض التعدين، وكذلك بسبب حرق المساحات الحرجية لغايات الزراعة وقطع الأشجار غير القانوني.

    وتسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت على أجزاء من مينداناو، ثاني أكبر جزيرة في الفلبين، طوال أسابيع، بعشرات الانهيارات الأرضية والفيضانات، ما أجبر عشرات الآلاف على الاحتماء في ملاجئ للطوارئ.

    كما شهدت المنطقة عدة زلازل شديدة في الأشهر الأخيرة.

  8. افتراضي

    "هذه ليس موسكو".. الثلوج تتساقط على الإمارات والداخلية تحذر بمختلف اللغات
    12_02_2024


    تساقطت الثلوج على الإمارات العربية المتحدة، وتسببت حبات البرد ببعض الأضرار، وقد أرسلت وزارة الداخلية رسائل تحذيرية بمختلف اللغات دعت فيها إلى تجنب أماكن الأودية وتجمعات المياه.

    والرسالة التي أرسلتها الداخلية عبر إلى الهواتف المحمولة وصلت مصحوبة بصوت تحذيري للفت انتباه المستلم لها، دعت إلى فيها إلى تجنب أماكن الأودية وتجمعات المياه وجريان السيول وأخذ الحيطة والحذر أثناء قيادة المركبات وخفض السرعة والتزام تعليمات الجهات المختصة.

    كما نشرت وزارة الداخلية مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي بمختلف اللغات، وبلغة الإشارة، للتنويه إلى أهمية أخذ الحيطة والحذر خلال الحالة الجوية الماطرة التي تمر بها الدولة.

    هذا وتداول رواد مواقع التواصل مقاطع مصورة للثلوج وحبات البرد التي سببت بتضرر بعض المركبات في العاصمة أبوظبي، ومدينة العين.

    ونشر حساب آخر صور لحبات البرد في مدينة العين، حيث أدى الهطول الغزير للأمطار المصحوب بالبرد لغمر الطرقات وغرق بعض السيارات.

    وكتب أحد الأشخاص: "ليست موسكو.. الامارات الاثنين 12 فبراير 2024".

    هذا وغمرت مياه الأمطار شوارع الفجيرة.

    ونشر حساب آخر مقطع مصور لعدد من المواطنين يلعبون بالثلج.


  9. افتراضي

    عاصفة مغناطيسية جديدة تضرب الأرض يوم 13 فبراير
    13_02_2024


    تتعرض الأرض لعاصفة مغناطيسية يوم الثلاثاء 13 فبراير وتستمر ليومين، مع احتمال حدوث الشفق القطبي، وإمكانية مشاهدته.

    ويقول سيرغي بوغاتشوف، رئيس مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء: "انبعثت من الشمس يومي 10 و11 فبراير، كتل كبيرة وصلت إلى الأرض ليلة الثلاثاء. وفقا للتوقعات الأولية، يمكن أن يستمر اضطراب الوضع الجيومغناطيسي لمدة يومين تقريبا، أي يومي 13 و14 فبراير.

    ووفقا للحسابات من المتوقع أن تبلغ العاصفة ذروتها في منتصف يوم الثلاثاء. كما يتوقع العلماء عدم تجاوز الاضطرابات المغناطيسية الأرضية مستوى G2 (المستوى الأعلى هو G5).

    ووفقا لبوغاتشوف، لا تسمح وسائل الرصد الحديثة برصد كتل تتحرك من الشمس حتى اللحظة التي تظهر فيها على مقربة من الأرض، لذلك لا يمكن استبعاد "مفاجآت" على شكل الشفق القطبي.

    وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأشخاص يمكن أن يشعروا خلال العواصف المغناطيسية القوية، بالصداع والضعف وارتفاع مستوى ضغط الدم والشعور بالأرق، ويعود السبب في ذلك إلى عدم استقرار المجال المغناطيسي، وبطء تدفق الدم الشعري، ما يؤدي إلى حدوث الجوع الأكسجيني في الأنسجة.

  10. افتراضي

    أمطار غزيرة تتسبب في فيضانات بأنطاليا التركية
    13_02_2024


    تسببت الأمطار الغزيرة في حدوث فيضانات في منتجع أنطاليا التركي، وقد تم تعليق الدراسة ليوم واحد في مناطق بوسط المدينة، وهبطت طائرة في مطار غازي باشا بدلا من أنطاليا بسبب الأمطار.

    جاء ذلك وفق ما أفادت به صحيفة Ekonomim، التي تابعت: "بدأت الأمطار الغزيرة تضرب وسط مدينة أنطاليا مساء يوم أمس، وازدادت حدتها ليلا، وبسبب الأمطار الغزيرة تشكلت برك على الطرق، وواجه المواطنون والمركبات صعوبة في التحرك على الطرق".

    وقد غمرت المياه بعض المنازل وأماكن العمل في بعض المناطق الريفية، وتشكلت برك من المياه في بعض الأنفاق وسط المدينة، وتعطلت حركة المواصلات العامة في عدد من المناطق بسبب الأمطار.

    وجاء في البيان المكتوب الذي أدلى به حاكم أنطاليا أن الظروف الجوية السيئة تستمر في المدينة، ونظرا لاستمرارها واستمرار الفيضانات في المدينة فقد تم تعليق الدراسة ليوم واحد الثلاثاء في المناطق المركزية الخمس، ومنح الموظفين ذوي الهمم والحوامل والمصابين بأمراض مزمنة من العاملين في المؤسسات العامة في مناطقنا المركزية الخمس في إجازة إدارية لمدة يوم واحد.

    من ناحية أخرى، فقد أفادت التقارير أنه لا يوجد وضع استثنائي في مطار أنطاليا واستمرت الحركة الجوية، ولم تقع أية إصابات جراء الأمطار.

المواضيع المتشابهه
  1. الخبر من فرنسا مدد جديد خطير لما يسمونه كورونا
    بواسطة محمد العائب في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2021, 03:06 AM
  2. تحذير من منظمة الصحة العالمية لمدى خطورة النوع الجديد لفيروسات ما يسمونه كورونا
    بواسطة بوعلام في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-01-2021, 04:47 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •