و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته و عظيم نعيم رضوانه في نفسه الأعظم من نعيم جنانه
سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير
صدقت و بالحق نطقت يا إمامي و خليفة رب العالمين شاء من شاء و رغم أنف من أبى .
فكل كلامك حق و صدق و ما عداه في ضلال .
و ربي سبحانه لا يظلم احدا و هو أعلم بمن هم أولى بها صليا و الحمد لله رب العالمين.