أقتبس سؤال من اسئلة الإمام الصادق لأبي حنيفة؛ ولا أقصد فيه شيئا عن الوضوء
قال له الإمام الصادق ) عليه السلام ( : البول أقذر أم المني ؟ .
قال : البول أقذر .
قال ) عليه السلام ( : يجب على قياسك أنه يجب الغسل من البول دون المني وقد أوجب الله الغسل عن المني دون البول .
—
انتهى الاقتباس من فارس حسين
دليلك هذا حجة عليك وليس علينا . فهذا الدليل برهان على تحكيم العقل في جميع الأمور وأخذ كل شيء بالعقل والمنطق وبالتأكيد هناك أسباب عقلية ومنطقية تدعوا إلى وجوب الإغتسال من الجنابة دون الإغتسال من أي حدث اخر .
فالعقل هو الحكم وليس الإتباع الأعمى
اخي مالك لا تعقل فاين عقلك
وهل تقارن الراس بلقدم
فا اذا كنت تقارن الراس بلقدم
فقم الى الوضواء وبلل يدك كما تبلل تبلل يدك في غسل رأسك وامسح قدميك المتسخة بطين المطر واتربه المشي والغبار او المتعفنه من النعال (السبورت)
ثم انظر هل تذهب رائحه التعفن او طين المطر او غبار الصيف من ثلاث مسحات بيدك الذي تكاد لا يوجد بها ماء
فاذا نظفت فاناء اجعلك محق
وانا. اعظك ان تكون من الجاهلين من السنه والشيعه
فا بعظ الشيعه يجتهدون بمسائله ويكون اجتهادهم صحيح 100% فاذا سمعها بعظ السنه خالفوها وهم يعلمون انها الحق. ( وما تفرقو الى من بعد ما جائهم العلم بغيا بينهم)
وكذالك السنه يجتهدون بمسائله فيتم التعارض عليها
والتنافس بلباطل باطل والحمد لله الذي بعث فينا من عنده علم الكتاب فنتوحد تحت رايه واحده واسم واحد وفقه واحد
وهذه رحمه من الله ان لا يجعلنا مع القوم الظالين من النصارى واليهود كذالك هم عاشو المرحله التي عشها السنه والشيعه فا اخذتهم العزه بالإثم
فنظر الى عاقبه الدين تفرقو وذهبت ريحهم