أحبَبْتُ رَبًّا عَظِيمًا لا شَرِيكَ لَهُ
سُبْحَانَهُ مِنْ إِلَهٍ ليس يَخْذُلُنَا
وَلَسْتُ أَرْجُو شَفِيعًا دُونَهُ أَبَدًا
لأَنَّهُ اللهُ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ بِنَا
حُبُّ الودودِ نَعِيمٌ لا حُدُودَ لَهُ
مَا ذَاقَهُ عَابِدٌ إِلاَّ اهْتَدَى وَدَنَى
وكلمَا ذاقهُ قلبي انْتَعَشْتُ بِهِ
وَالدَّمْعُ مِنِّي عَلَى خَدِّي يَفِيضُ سَنَا
يا باحثِينَ أَنِيبُواْ فَالْهُدَى بِيدِ الرَّحْمَنِ
يا قَوْمَنَا فُلْكَ النَّجَاةُ هُنَا https://albushra-islamia.org/
سَفِينَةُ الْحَقِّ لا طُوفَانَ يُغْرِقُهَا
فِيهَا النَّجَاةُ تَعَالَوْا وَارْكَبُوا مَعَنَا.
يونس احمد صالح العواضي