عِتابٌ شَديد اللهجَة للأنصار السَّابقين الأخيار فأُحرِجَكُم على العام وأقول: فانتقوا البيانات المُبَشِّرة وليست المُنَفِّرَة من بعد ما تبيَّن لصناع القرار أنَّه الحقّ؛ فلا تستفزوهم ببيانات غَضَب الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليمانيّ بسبب إعراضهم عن الدَّعوة المهديَّة عشرين سَنةً فتأخذهم العزَّة بالإثم؛ فَلِكُلِّ حالٍ مَقال، فاسعوا لوحدة صَفِّ قادتكم ووحدة شعوبكم ودواء جراح أُمَّتكم لنسيان ماضيهم الأليم بالعفو والمُصافحة والمُسامحة مِن شان الله وهو خَير الغافرين والكاظِمين الغَيْظ والعافين عَنِّ الناس والله يُحِب المُحسنين، والتَّذكير بالعَدوِّ الحَقيقيّ، أم تُريدون من الإمام المِهديّ كتابة بَيانٍ جَديدٍ حين تتبيَّن الأحداث؟ ولَكنّي لَستُ صحفيًّا إعلاميًّا يكتب حِين الحَدَث! بل نُفَصِّل الأحداث مِن قَبْل الحدَث تَفصيلًا، ونأمُركم وكافَّة المُسلمين لِرَبِّ العالَمين بِنَشر البَيان على الرَّابِط التالي واحرِصوا على تاريخه يَوم تنزيله ..

[هكاوي زكرياء]

سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ثبتنا الله وأياكم على الصراط المستقيم وجميع الأنصار في العالمين

[بكيل م عوض المزنعي]

''سمعا وطاعه غفرانك ربنا واليك المصير ابشر امامنا الغالي فانت في مجرا الدم والحق احق ان يتبع نسئل الله تعالى ان يغفرلنا عن تقصيرنا طول الله في عمرك لما يحبه ويرضى وحفظك من كل سوا وذهب عنك الحزن وزاد في قلبك الفرح والسرور والى الله ترجع الامور. ولنا مثل"

[ناصر أحمد]

السمع والطاعه السمع والطاعه
والحمد لله الذي يمّنُ علينا بكرمه ورزق العفو وماعسانا نقدر لولا فضل الله علينا وكرمه ورحمته